الحديث الأول [الأعمال بالنيات ]
عن عمر بن الخطاب قال سمعت رسول الله يقول : [ إنما الأعمال بالنيات وإنمالكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسولهومن كانتهجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه ]
1-ما المقصود بـ [الأعمال ] ؟الأعمال الدينية والدنيوية
2-لم خص الرسول الهجرة ؟لأن الهجرة فى ذلك الوقت كانت أعظم الأعمال لأن فيها ترك الديار لعزةالإسلام
3-ما تفسير النية ؟هى قصد الشئ مع اقتران هذا القصد بالفعل .
4-فى الحديث قاعدتانمن أهم القواعد الإسلامية – وضحهما وبين أثرهما .
القاعدة الأولى [ النية ] – القاعدة الثانية : [ جزاء كل عامل عمله ]
أثرهما : إخلاص الإنسان فى عمله
5-ما المقصود بـ [هجرته إلى الله ] ؟
أى هجرته مقبولة ولها أعظم ثواب وتكون بترك المعاصى وعمل الخير
6-ما المقصود بـ [هجرته إلى ما هاجر إليه ] ؟
أى ليس لهجرته ثواب إلا يقدر ما نوى فالهجرة إلى الدنيا تكون بالإقبال علىالملذات والشهوات
7-ما شروط كمال العملوصحة قبوله ؟ النية الخالصة لله تعالى
8-صام شخصان رمضانواختلفا فى الثواب . فما السبب ؟
اختلاف الثواب يرجع إلى النية لأن نية الإنسان عمله .